الفنان عماد الملوك الى” ألف ياء ”   .. سعيت الى  لون  غنائي  خاص بيّ..  ولا أقلد أحداً

شارك مع أصدقائك

Loading

 الفنان عماد الملوك الى” ألف ياء “

  في ستوديو المواهب نجحتُ من بين آلاف المتقدمين و باشراف كبار ملحنين العراق

سعيت الى  لون  غنائي  خاص بيّ..  ولا أقلد أحداً

 

الفنان الملوك مجتهد  دؤوب لا يكف البحث عن كل جديد ، يمتلك صوتاً طربيا واحساسا  دافئا، وقدرة تعبيرية وحضور جميل ، وهو المتفرد بين أقرانه الذي ينتج أغانيه بشكل شخصي دون دعم من ايّة جهة إنتاجيه ، لحبة وولعه الشديد بالجمال ، وكرمه في تقديمه لجمهوره .

 عن بداياته ، يقول الملول : “الولاده  كانت في بعقوبه محافظه ديالى .. ثم الاتتقال إلى بغداد وتكمله الدراسه الابتدائيه  في هذه المرحله انتمبت إلى فرقه الأطفال التابعه للاذاعه وتلفزيون العراق ثم تفرغت للدراسه وتخرجت من السادس علمي بمعدل %83 وتم قبولي في قسم البرمجة الجامعة المستنصريه لكن قمت بتحويل قبولي إلى كليه الادارة  والاقتصاد  للتفرغ للفن..قمت بالتقديم لبرنامج ستوديو المواهب ونجحت من بين الاف المتقدمين باشراف كبار ملحنين العراق أمثال الراحل طالب القروغليو ياسين الراوي ومحمد نوشي  والناقد الراحل عادل الهاشمي ..قدمت أول اغنيه خاصه بعنوان العوض على الله وبعدها غادرت إلى بلدي الثاني أستراليا

وعن آخر أخباره حدثنا ً”   أنا مستقر حاليا في تركيا شاركت موخرا بمهرجان الثقافة والإعلام التركي بدعوه من الوزارة لتمثيل الموسيقى الشرقيه العربيه ..شاركت بثلاث أغاني اولها قصيده (مذنبه انتي )للشاعر الكبير عزيز الرسام والثانيه مقطع من قصيده (رساله من تحت الماء ) للفنان عبد الحليم حافظ ..والثالثه بعنوان (بعدوني عنك) والتي نشرتها على قناتي في اليوتيوب وصفحه الفيس بوك ..وقريبا  ستشهادون بقيه الأغاني ..حاليا انتهيت من تسجيل مجموعه أغاني عراقيه وواحده باللهجه المصريه وعن قريب سيتم تصوير تلك الأغاني بطريقه الكليب ..مؤخرا قمت بتصوير اغنيه (شنهو الفرق) في الهند والحمد الله حازت على رضا الجمهور وشاهدها اكثر من مليون ونصف مشاهد ..شكرا طبعا لمحبه الجمهور الي يساعدنا في مواصله هذا المشوار الصعب ولولاهم حقيقه لما استطعنا مواصله الدرب …قريبا سازور العراق بلدي الحبيب لانتاج بعض الأعمال الجديده وتصويرها هناك” 

وهل من كلمة أخيرة ؟

شكرا  ومحبة  الى مجلة ” الف ياء ”  لهذه الفرصه الطيبه للتواصل مع الجمهور العزيز في أستراليا والذي ساندني في مشواري هناك.

……………………………………..

شارك مع أصدقائك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *